الـمسأله لو هي علـى ضيقـة الخلـق هـوّنتها ... و آقـول : ضيقـة دقايـق !! الـمسألـه ... عبـرة سجينه بهالحلـق تـرقى دموع .. و ترجع لـ صدر ضايق ..
:
ترا حنا بشر مابيدنا حيلة على الاقدار انا مابي من الاقدار سوى انها فيك تجمعني
تفارقنا / في رمشه عين / وتبقا للقلوب اسرار وتبقا اطيوفك / اللي كل ليله ما تفارقني .. ترا اضحك مع العالم وانا من داخلي منهار انا توني ٍ صغير ٍ لكن ان الهم كبرني .. الا ليت الصبر ينباع مدام ان المفارق صار على طول الجفا منك/ عسى ربي يصبرني .. رسايلك القديمه مسجله في حافظه ( تذكار ) مع اني مانسيتك / بس مراسيلك تذكرني .. اكيد احتاجلك/ مثل الاراضي بحاجه الامطار تراك معاهد ٍ قلبي / نسيت انك معاهدني ؟ .. احبك كثر مالك داخلي حب وغلا ومقدار واذا ماكنت صادق / جعل ربي لايوفقني
★ســــــنـــــكــــون أكــثـــــــــــــــــــر ثــبـــــــــاتاً حيــــن نكــــــــف عن الإتـــــــكـــــــاء عـــلــــــى أكــــــتـــــاف البـــــشـــر★
◇وقف رجل يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل ان يكتمل نمو أجنحتها...◆
مــخـــرج彡 أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة دون تدخل من أحد وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين) ●•●•●•●•
">http://files2.fatakat.com/2012/2/13296028291872.gif" border="0"/> كانت هناك فتاة جميلة اعتادت الخروج إلى بحيرة صغيرة جداََ ... وتتأمل انعكاس صورتها على ماء البحيرة لشدة سكونه ... وذات يوم أخذت أخاها الصغير معها ... وبينما هي تتأمل وتصفف شعرها على مياه البحيرة أخذ أخوها حجراََ وألقاه في البحيرة ... فتموًج ماؤها واضطربت صوره الفتاه ... فغضبت بشدة وبدأت تحاول جاهدة ان تٌوقف تموًج مياه البحيرة ... وظلت تتحرك هنا وهنا لتٌوقف تموجات الماء ولم تستطع ... مر شيخ كبير عليها ورأى حالها فسالها : ما المشكلة ...؟ فحكت له القصه ... فقال لها: سأخبرك بالحل الوحيد الذي سيٌوقف تموجات الماء ... ولكنه صعب جداََ ... فقالت : سأفعله مهما كلفني الثمن فقال لها : دعي البحيرة حتى تهدأ ! - هناك بعض الأمور والمشاكل عندما نحاول حلها نزيدها سوءاََ ... حتى ولو كانت نوايانا سليمة ... لذلك علينا ان نصبر وندعها للزمن فهو كفيل بحلًها ...